في الوقت الحالي، يتزايد عدد أنظمة التطبيقات في مختلف المنظمات بشكل متفجر، من بضعة إلى عشرات أو مئات. أصبح تبادل البيانات بين أنظمة التطبيقات أكثر إلحاحًا، وأيضًا أكثر تعقيدًا وصعوبة. لتحقيق الترابط بين التطبيقات، تنقسم طرق التنفيذ الحالية بشكل رئيسي إلى الفئات التالية:
① الاتصال المباشر من نقطة إلى نقطة للقاعدة البيانات (مثل DB-LINK).
② المستودع الوسيط أو الجدول.
③ تطوير واجهة مخصصة.
④ حافلة خدمة المؤسسة ESB.
هذه الطرق إما سهلة التنفيذ ولكن يصعب مطابقتها مع عمليات الأعمال المعقدة، أو أن التكنولوجيا معقدة جدًا وتتطفل على الأعمال، مما يتطلب تغييرات كبيرة على جانب التطبيق، مما يؤدي إلى تكاليف تنفيذ هائلة.